الحقيقة الكاملة و القصة الحقيقية للمصرية علياء المهدي التي نشرت صورها عارية في مدونة مذكرات ثائرة
الحقيقة الكاملة و القصة الحقيقية للمصرية علياء المهدي التي نشرت صورها عارية في مدونة مذكرات ثائرة
تشرب الخمر والبيرة مع صديقها
لا حديث في مصر الآن إلا عن المدونة التي باتت الاشهر "علياء ماجدة المهدي"، وما قامت به من فعل خادش للحياء بعد نشر صورها عارية على صفحتها على الفيسبوك وعلى مدونتها الخاصة التي تحمل اسم "مذكرات ثائرة"، بحجة دعوتها لحرية المرأة بدءاً من تحرر جسدها!.
ولمزيد من الاستيضاح، قامت الإعلامية ريهام السهلي مقدمة برنامج 90 دقيقة على قناة المحور بإجراء اتصال تليفوني مع المفكر العلماني "سيد القمني" والذي ادعت علياء أنه معلمها الأول في الحياة، لينفي القمني تماماً صلته بها أو بأي تصرف غير مسئول منها، لأنه لا يدعو إلى التعري والإباحية، قائلاً إنه لو كان يتبنى مثل تلك الأفكار لكان من باب أولى يتعرى هو وأولاده!.
في حين أكدت ريهام بأن العاملين في برنامج 90 دقيقة، أجروا اتصالاً مع خطيب علياء ويدعي كريم عامر لمزيد من الاستفسار عن طبيعة تلك الصور والتأكد من أنها هي صاحبة قرار نشرها من عدمه، وأن كريم عامر أكد أنها هي من قامت بالفعل بنشر تلك الصور، وأنه يرى أن ما فعلته خطيبته حرية شخصية!.
وجاء رأي الطب النفسي على ما فعلته علياء على لسان الدكتور محمد المهدي، والذي أكد أن نشر علياء صوراً لها وهي عارية تماماً له شقان: نفسي واجتماعي، وأنه يرى أن دعوتها للتحرر جاءت من خلال تجردها من الملابس لأنها هي شخصياً ترغب في التعري!.
أما محمود عفيفي المتحدث الرسمي لـ 6 أبريل فأكد أن علياء لا تنتمي للحركة، وأنه سبق نشر بيان بذلك وأن علياء قامت بنفي ذلك الأمر على صفحتها على الفيس بوك بنفسها.
نفت حركة 6 أبريل نفياً قاطعاً انتماء الفتاة علياء ماجدة المهدي إلى الحركة، وقالت الحركة في بيان حصلت "العربية نت" على نسخة منه "بفحص أعضاء الحركة في قوائم العضوية لم نجد اسماً للفتاة علياء التي وضعت صورتها عارية على الإنترنت بدعوى الحرية".
وبعد نفي "حركة 6 أبريل" نشرت علياء نفسها على صفحتها في فيسبوك نفيا قالت فيه: "أنا لست و لم أكن في أي وقت عضوة في حركة 6 أبريل و لم أقل بإنتمائي إليها و صورتي العارية التقطتها في شقة "والداي" وليس في شقة شريكي" في إشارة منها لصديقها كريم عامر .
وكانت قد كتبت سابقا على الفيسبوك بأنها التقطت بنفسها صورها العارية وهي في شقة شريك لها اسمه عامر، وفيه أيضاً التقطت صوراً للعراة الذين نشرت صورهم في المدونة، ووعدت بنشر المزيد.
كما أنها قالت بانتمائها للحركة منذ اليوم الأول لنشرها صورتها التي تحدث عنها عدد كبير من المواقع، وكانت ما تزال تكتب حتى اليوم في مدونتها وموقعيها بالفيسبوك والتويتر، إضافة أن صديقها كريم عامر، كتب منذ أيام بانتمائه وانتمائها للحركة.
ووصل عدد زوار مدونتها مذكرات ثائرة حتى اليوم اكثر من مليون و نصف و في تزايد كل فيمتو ثانية شيء لايصدق و يحتاج الى دراسة و نحيهها على جراتها و شجاعتها حتى وان اختلفنا فما فعلته حرك حجرا في مياه راكده .
وتبدأ علياء مدونتها التي سمتها "مذكرات ثائرة" بصورتها الكبيرة وتحتها كتبت مستبقة أي انتقاد: "حاكموا الموديلز (العارضات أجسادهن أمام الرسامين) العراة الذين عملوا في كلية الفنون الجميلة حتى أوائل السبعينات وأخفوا كتب الفن وكسروا التماثيل العارية الأثرية، ثم اخلعوا ملابسكم و انظروا إلى أنفسكم في المرآة وأحرقوا أجسادكم التي تحتقروها لتتخلصوا من عقدكم الجنسية إلى الأبد قبل أن توجهوا لي إهاناتكم العنصرية أو تنكروا حريتي في التعبير".
وتحت عباراتها نشرت صورة لشاب، يبدو أنه مصري أيضاً، وهو جالس وعار بالكامل يمسك بقيثارة، إضافة إلى لوحة لرسام اسمه فادي موريس، وهي لجسد فتاة عارية، ثم صور ورسومات لأجساد فتيات عاريات، أهمها الرئيسية وقد كررتها 3 مرات، وفي إحداها وضعت على فمها شريطاً لاصقاً، وآخر على عينيها علامة. أما الثالث، والمفترض أن يكون على أذنيها، فوضعته في الصورة على عضوها .
صور علياء ماجدة المهدى العارية مذكرات ثائرة لواحدة من الاعضاء المؤسسين لحركة 6 ابريل اثارت استياء الملايين
وضعت شابة مصرية من ثوار التحرير صورتها عارية في مدونة خاصة على موقع «بلوغ سبوت» باسم : «مذكرات ثائرة عارية»، وقالت في حسابها على موقع تويتر : وضعت صوري باسمي لكي أعبر عن حريتي.
علياء المهدي، البالغة من العمر (20 عاما)، التي قالت إن صورتها العارية التقطت في شقة شريكها، طالبة في كلية الإعلام في جامعة القاهرة، وتدرس السياسة والإعلام في الجامعة الأميركية، وهي تظهر في تلك الصورة عارية إلا من جورب طويل وحذاء أحمر، وصورت على طريقة «nude photo»... وأضافت لوحات عارية وصورة لرجل عارٍ يمسك جيتارا.
المتعرية، تحولت إلى موضوع نقاش مثير للجدل، بين المشتركين المصريين على موقع «تويتر»، وابتدعوا لها «هاش تاغ خاص» بعنوان «NudePhotoRevolutionary#»، ووجدت بعض المؤيدين لحقها في التحرر، وآخرون قللوا من أهمية الأمر، فيما توزعت آراء الغالبية بين هجوم حاد عليها، وانتقادات ساخرة، ونصائح لها بأن تعود إلى رشدها، ومن قال إنها تستخدم لتشويه صورة الثورة.
أحد «المتوترين» قال، إنها بالفعل كانت من المتواجدات في ميدان التحرير، وهي نفسها كتبت على إحدى صفحاتها في موقع «الفيس بوك» تؤكد ذلك وتضرر من أنها كانت تواجه انتقادات حين ترى برفقة «حبيبها»، وشكت من أن بعض المشاركين في اعتصام الميدان كانوا يفتشون خيام الاعتصام ليلا.
موقع «غلوبال فويس» للمدونين باللغات المتعددة، كتب تقريرا عن تعري علياء، وهي اعتبرت ذلك حرية شخصية، واصفة نفسها بأنها ملحدة منذ بلغت السادسة عشرة، وأنها تركت بيت عائلتها. وتتصدر صفحاتها على «تويتر» و«فيس بوك» صورة تجمعها مع صديقها كريم عامر، وهو مدون ملحد مشهور، كان قد سبق وقفه أمنيا وسجن لبعض الوقت بتهمة ازدراء الأديان.
كريم عامر نفسه علَّق على صفحة صديقته المتعرية الثائرة، قائلا بالأمس : لقد حققت مدونتك رقما قياسيا في عدد المترددين عليها، عداد المدونة يشبه عداد الثواني، وفي لحظات قفز الرقم من عشرة آلاف إلى واحد وعشرين ألفا
«يلعن أبو الهوس الجنسي»... هكذا أضاف.بينما ترتفع في مصر أصوات المد الذي تمثله جماعات دينية مختلفة، وضعت شابة مصرية من ثوار التحرير صورتها عارية في مدونة خاصة على موقع «بلوغ سبوت» باسم : «مذكرات ثائرة عارية»، وقالت في حسابها على موقع تويتر : وضعت صوري باسمي لكي أعبر عن حريتي.
علياء المهدي، البالغة من العمر (20 عاما)، التي قالت إن صورتها العارية التقطت في شقة شريكها، طالبة في كلية الإعلام في جامعة القاهرة، وتدرس السياسة والإعلام في الجامعة الأميركية، وهي تظهر في تلك الصورة عارية إلا من جورب طويل وحذاء أحمر، وصورت على طريقة «nude photo»… وأضافت لوحات عارية وصورة لرجل عارٍ يمسك جيتارا.
المتعرية، تحولت إلى موضوع نقاش مثير للجدل، بين المشتركين المصريين على موقع «تويتر»، وابتدعوا لها «هاش تاغ خاص» بعنوان «NudePhotoRevolutionary»، ووجدت بعض المؤيدين لحقها في التحرر، وآخرون قللوا من أهمية الأمر، فيما توزعت آراء الغالبية بين هجوم حاد عليها، وانتقادات ساخرة، ونصائح لها بأن تعود إلى رشدها، ومن قال إنها تستخدم لتشويه صورة الثورة.
أحد «المتوترين» قال، إنها بالفعل كانت من المتواجدات في ميدان التحرير، وهي نفسها كتبت على إحدى صفحاتها في موقع «الفيس بوك» تؤكد ذلك وتضرر من أنها كانت تواجه انتقادات حين ترى برفقة «حبيبها»، وشكت من أن بعض المشاركين في اعتصام الميدان كانوا يفتشون خيام الاعتصام ليلا.
موقع «غلوبال فويس» للمدونين باللغات المتعددة، كتب تقريرا عن تعري علياء، وهي اعتبرت ذلك حرية شخصية، واصفة نفسها بأنها ملحدة منذ بلغت السادسة عشرة، وأنها تركت بيت عائلتها. وتتصدر صفحاتها على «تويتر» و«فيس بوك» صورة تجمعها مع صديقها كريم عامر، وهو مدون ملحد مشهور، كان قد سبق وقفه أمنيا وسجن لبعض الوقت بتهمة ازدراء الأديان.
كريم عامر نفسه علَّق على صفحة صديقته المتعرية الثائرة، قائلا بالأمس : لقد حققت مدونتك رقما قياسيا في عدد المترددين عليها، عداد المدونة يشبه عداد الثواني، وفي لحظات قفز الرقم من عشرة آلاف إلى واحد وعشرين ألفا «يلعن أبو الهوس الجنسي»… هكذا أضاف.
شهدت مدونة الفتاة المصرية العشرينية علياء المهدي اقبالا جماهيريا كبيرا وذلك بعد ان اقدمت الناشطة في حركة 6 ابريل على نشر صور لها عارية بالكامل عبر مدونتها التي اطلقت عليها اسم مذكرات ثائرة وعبر كل من صفحتها في فيس بوك وتويتر.
ويذكر ان ائتلاف الثورة المصرية كان قد اعلن برائته من تصرفات علياء المهدي واعتبرها شخصية متحررة وتحمل افكار متطرفة وغير منسجمة مع تقاليد الشارع المصري.
ويشار بان علياء نشرت صورها عارية تعبيرا منها عن حريتها كما دعت الى ثورة اخرى في مصر لتحرير المجتمع من العادات والتقاليد التي اعتبرتها بالية ومقيدة للحريات الشخصية.
كانت قد شهدت اقبالا كبيرا تجاوز المليون زائر يوميا فيما عزى صديقها كريم عامر ذلك الاقبال الى هاجس الجنس المنتشر في مصر والعالم العربي.
في اخر التطورات للحراك المتصاعد الذي احدثته المدونة علياء بصورها العارية
تقدم ائتلاف خريجي الشريعة والحقوق ببلاغ للنائب العام يتهمون فية طالبة بالجامعة الأمريكية وصديقها بنشر صورة عارية لها ولصديقها على صفحات الانترنت.
كان احمد يحيى منسق عام ائتلاف خريجى الشريعة والحقوق قد تقدم ببلاغ للمستشار عبد المجيد محمود النائب العام يتهم فيه كلا من علياء مجدي المهدي، الطالبة بكلية الاعلام بالجامعة الأمريكة بالقاهرة، وصديقها المدون عبدالكريم نبيل سليمان وشهرته كريم عامر، لقيامهما بشر صور عارية لهما على المدونة الخاصة باسم "قضية الحرية الجنسية"، وكذلك نشر "مذكرات ثائرة"، مما خدش حياء العامة وبث الأفكار الهدامة فى المجتمع.
كما اتهمهما البلاغ بازدراء الأديان، حيث وصفا الاسلام بغير مبادئة على خلاف الحقيقة تحت زعم استخدام أسلوب متحضر عن توجيه النفض بالاديان وطالب الائتلاف بفتح تحقق فى هذة الوقائع.
مفاجاة كبيرة صديق علياء من اسرة سلفية
فور ظهور علياء التي أطلق عليها عدد كبير من بيوت المصريين لقب "عارية الفيس بوك"، تساءل الجميع حول خلفيتها وحياتها ومدى صحتها النفسية للإقدام على فعل كهذا، ولم يترك اهتمامنا بالطبع صديقها الذي عرف نفسه على أنه الشاب الملحد كريم عامر والذي كان يتحدث على لسانها لوسائل الإعلام وبعد بحثنا عن أصل هذا الشاب وجدنا معلومات لم نكن نتوقعها بالمرة.
كريم عامر هو شاب مسلم اسمه عبد الكريم نبيل سليمان ولد في السابع عشر من يونيو عام 1984 لعائلة سلفية متشددة من مدينة الإسكندرية، عبد الكريم درس بالأزهر في المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية بالمعاهد الأزهرية وحصل عام 2001 على الشهادة الثانوية الأزهرية، بدأ عام 2005 في إنشاء مدونته الخاصة وأثارت آراؤه الجدل لتعديها نطاق العادات والتقاليد ولكم الجرأة المهول الذي كان يصدم قارئيه والذي دفع أسرته الى التبرؤ منه والانفصال عنه تماماً.
حبس كريم عدة مرات أولها عام 2005 بسبب مقال تناول الأحداث الطائفية فى محرم بك بالإسكندرية، وتحول الى مجلس التأديب بجامعة الأزهر التى كان يدرس الشريعة والقانون بها وفصل نهائيا من الجامعة، وسجن من جديد 4 سنوات في سجنى الحضرة وبرج العرب بالإسكندرية بتهمة ازدراء الدين الاسلامى وإهانة رئيس الجمهورية السابق محمد حسنى مبارك.
خرج كريم من السجن منتصف شهر نوفمبر من العام الماضى، وعاصر الثورة المصرية وشارك فيها هو وصديقته علياْ وتعرض فيها لمواقف أغضبته نتيجة اعتراض البعض على الطريقة الحميمية التي كانا يجلسان بها معاً في ميدان التحرير والتي لا تتماشى مع التقاليد المصرية.
مجلة "اتحاد الإذاعة والتلفزيون" أجرت منذ فترة مع عبد الكريم حواراً جمعه بالشيخ الصوفي طارق الرفاعي، تحدث فيه عبد الكريم عن إلحاده قائلاً: "أنا لم أكن فى يوم من الأيام - شأنى شأن الكثيرين - منتميا إلى أى دين بشكل حقيقى ، كل مافى الأمر أننى مثلى مثل غيرى ورثت هذا الانتماء وفرض على بشكل خال تماما من المنطق ، ولذلك قررت فى لحظة حاسمة التجرد منه حتى أكون متسقا مع نفسى وحتى لا أشعر بتلك الازدواجية التى تعتمل فى نفوس الكثيرين ممن يتعايشون داخل المجتمع وهم يتمزقون فى داخلهم من عنف الصراع الدائر بين ما يريدونه وما يريده المجتمع لهم" .
وتابع: "الإلحاد كما أراه هو إعادة التفكير فى المسلمات الدينية والمعتقدات الغيبية ، وبالتبعية فإنه يعنى التجرد من تلك الانتماءات التى تبنى على هذه المعتقدات لأنه لا يمكننى أن أعيد التفكير فى مثل هذه الأمور دون التجرد من الانتماءات المترتبة عليها وإلا سيصبح موقفى منها أو من غيرها غير حيادى بالمرة ، وبالتالى فأنا ملحد ولا أخجل من تعريفى على هذا النحو كونه أكثر تعبيرا عما يجول بداخلي".
في هذا الحوار أبدى كريم استياءه من المعاملة السيئة التي عامله بها امن حديقة الأزهر عندما وجدوه يحتضن صديقته في الحديقة واتهموه بالقيام بفعل فاضح بالطريق العام، وقال: "قررت تسجيل ما سيدور مستخدما كاميرا الفيديو فى الموبايل الخاص بى حتى أفضح تجاوزاتهم وأثبت حقى إن تم انتهاكه ، فاصطحبنى رجل الأمن إلى مكتب مدير أمن الحديقة وأبرز لى بعض الأوراق التى تحتوى على بعض النصوص القانونية المطاطة .. ثم طلب حضور أحد أمناء الشرطة وأبلغه أنه ضبطنا بفعل فاضح فى الحديقة وطلب تحرير مذكرة بما حدث بعدها تحدثت الى محاميتى هاتفيا وأخبرتها بما حدث فطلبت منى عدم التوقيع على اى اوراق أو محاضر ثم اصطحبنا أمين الشرطة الى خارج الحديقة وأعاد الينا بطاقاتنا الشخصية وانصرفنا دون أن يأخذ ضدنا أى إجراء رسمى وبعد انصرافنا طلبت منى حبيبتى علياء نشر الفيديو على موقع اليوتيوب لفضح التصرفات غير المسؤولة التى صدرت بحقنا من رجال أمن المنتزه الذين تدخلوا فيما لا يعنيهم وانتهكوا خصوصيتنا
تشرب الخمر والبيرة مع صديقها
لا حديث في مصر الآن إلا عن المدونة التي باتت الاشهر "علياء ماجدة المهدي"، وما قامت به من فعل خادش للحياء بعد نشر صورها عارية على صفحتها على الفيسبوك وعلى مدونتها الخاصة التي تحمل اسم "مذكرات ثائرة"، بحجة دعوتها لحرية المرأة بدءاً من تحرر جسدها!.
ولمزيد من الاستيضاح، قامت الإعلامية ريهام السهلي مقدمة برنامج 90 دقيقة على قناة المحور بإجراء اتصال تليفوني مع المفكر العلماني "سيد القمني" والذي ادعت علياء أنه معلمها الأول في الحياة، لينفي القمني تماماً صلته بها أو بأي تصرف غير مسئول منها، لأنه لا يدعو إلى التعري والإباحية، قائلاً إنه لو كان يتبنى مثل تلك الأفكار لكان من باب أولى يتعرى هو وأولاده!.
في حين أكدت ريهام بأن العاملين في برنامج 90 دقيقة، أجروا اتصالاً مع خطيب علياء ويدعي كريم عامر لمزيد من الاستفسار عن طبيعة تلك الصور والتأكد من أنها هي صاحبة قرار نشرها من عدمه، وأن كريم عامر أكد أنها هي من قامت بالفعل بنشر تلك الصور، وأنه يرى أن ما فعلته خطيبته حرية شخصية!.
وجاء رأي الطب النفسي على ما فعلته علياء على لسان الدكتور محمد المهدي، والذي أكد أن نشر علياء صوراً لها وهي عارية تماماً له شقان: نفسي واجتماعي، وأنه يرى أن دعوتها للتحرر جاءت من خلال تجردها من الملابس لأنها هي شخصياً ترغب في التعري!.
أما محمود عفيفي المتحدث الرسمي لـ 6 أبريل فأكد أن علياء لا تنتمي للحركة، وأنه سبق نشر بيان بذلك وأن علياء قامت بنفي ذلك الأمر على صفحتها على الفيس بوك بنفسها.
نفت حركة 6 أبريل نفياً قاطعاً انتماء الفتاة علياء ماجدة المهدي إلى الحركة، وقالت الحركة في بيان حصلت "العربية نت" على نسخة منه "بفحص أعضاء الحركة في قوائم العضوية لم نجد اسماً للفتاة علياء التي وضعت صورتها عارية على الإنترنت بدعوى الحرية".
وبعد نفي "حركة 6 أبريل" نشرت علياء نفسها على صفحتها في فيسبوك نفيا قالت فيه: "أنا لست و لم أكن في أي وقت عضوة في حركة 6 أبريل و لم أقل بإنتمائي إليها و صورتي العارية التقطتها في شقة "والداي" وليس في شقة شريكي" في إشارة منها لصديقها كريم عامر .
وكانت قد كتبت سابقا على الفيسبوك بأنها التقطت بنفسها صورها العارية وهي في شقة شريك لها اسمه عامر، وفيه أيضاً التقطت صوراً للعراة الذين نشرت صورهم في المدونة، ووعدت بنشر المزيد.
كما أنها قالت بانتمائها للحركة منذ اليوم الأول لنشرها صورتها التي تحدث عنها عدد كبير من المواقع، وكانت ما تزال تكتب حتى اليوم في مدونتها وموقعيها بالفيسبوك والتويتر، إضافة أن صديقها كريم عامر، كتب منذ أيام بانتمائه وانتمائها للحركة.
ووصل عدد زوار مدونتها مذكرات ثائرة حتى اليوم اكثر من مليون و نصف و في تزايد كل فيمتو ثانية شيء لايصدق و يحتاج الى دراسة و نحيهها على جراتها و شجاعتها حتى وان اختلفنا فما فعلته حرك حجرا في مياه راكده .
وتبدأ علياء مدونتها التي سمتها "مذكرات ثائرة" بصورتها الكبيرة وتحتها كتبت مستبقة أي انتقاد: "حاكموا الموديلز (العارضات أجسادهن أمام الرسامين) العراة الذين عملوا في كلية الفنون الجميلة حتى أوائل السبعينات وأخفوا كتب الفن وكسروا التماثيل العارية الأثرية، ثم اخلعوا ملابسكم و انظروا إلى أنفسكم في المرآة وأحرقوا أجسادكم التي تحتقروها لتتخلصوا من عقدكم الجنسية إلى الأبد قبل أن توجهوا لي إهاناتكم العنصرية أو تنكروا حريتي في التعبير".
وتحت عباراتها نشرت صورة لشاب، يبدو أنه مصري أيضاً، وهو جالس وعار بالكامل يمسك بقيثارة، إضافة إلى لوحة لرسام اسمه فادي موريس، وهي لجسد فتاة عارية، ثم صور ورسومات لأجساد فتيات عاريات، أهمها الرئيسية وقد كررتها 3 مرات، وفي إحداها وضعت على فمها شريطاً لاصقاً، وآخر على عينيها علامة. أما الثالث، والمفترض أن يكون على أذنيها، فوضعته في الصورة على عضوها .
صور علياء ماجدة المهدى العارية مذكرات ثائرة لواحدة من الاعضاء المؤسسين لحركة 6 ابريل اثارت استياء الملايين
وضعت شابة مصرية من ثوار التحرير صورتها عارية في مدونة خاصة على موقع «بلوغ سبوت» باسم : «مذكرات ثائرة عارية»، وقالت في حسابها على موقع تويتر : وضعت صوري باسمي لكي أعبر عن حريتي.
علياء المهدي، البالغة من العمر (20 عاما)، التي قالت إن صورتها العارية التقطت في شقة شريكها، طالبة في كلية الإعلام في جامعة القاهرة، وتدرس السياسة والإعلام في الجامعة الأميركية، وهي تظهر في تلك الصورة عارية إلا من جورب طويل وحذاء أحمر، وصورت على طريقة «nude photo»... وأضافت لوحات عارية وصورة لرجل عارٍ يمسك جيتارا.
المتعرية، تحولت إلى موضوع نقاش مثير للجدل، بين المشتركين المصريين على موقع «تويتر»، وابتدعوا لها «هاش تاغ خاص» بعنوان «NudePhotoRevolutionary#»، ووجدت بعض المؤيدين لحقها في التحرر، وآخرون قللوا من أهمية الأمر، فيما توزعت آراء الغالبية بين هجوم حاد عليها، وانتقادات ساخرة، ونصائح لها بأن تعود إلى رشدها، ومن قال إنها تستخدم لتشويه صورة الثورة.
أحد «المتوترين» قال، إنها بالفعل كانت من المتواجدات في ميدان التحرير، وهي نفسها كتبت على إحدى صفحاتها في موقع «الفيس بوك» تؤكد ذلك وتضرر من أنها كانت تواجه انتقادات حين ترى برفقة «حبيبها»، وشكت من أن بعض المشاركين في اعتصام الميدان كانوا يفتشون خيام الاعتصام ليلا.
موقع «غلوبال فويس» للمدونين باللغات المتعددة، كتب تقريرا عن تعري علياء، وهي اعتبرت ذلك حرية شخصية، واصفة نفسها بأنها ملحدة منذ بلغت السادسة عشرة، وأنها تركت بيت عائلتها. وتتصدر صفحاتها على «تويتر» و«فيس بوك» صورة تجمعها مع صديقها كريم عامر، وهو مدون ملحد مشهور، كان قد سبق وقفه أمنيا وسجن لبعض الوقت بتهمة ازدراء الأديان.
كريم عامر نفسه علَّق على صفحة صديقته المتعرية الثائرة، قائلا بالأمس : لقد حققت مدونتك رقما قياسيا في عدد المترددين عليها، عداد المدونة يشبه عداد الثواني، وفي لحظات قفز الرقم من عشرة آلاف إلى واحد وعشرين ألفا
«يلعن أبو الهوس الجنسي»... هكذا أضاف.بينما ترتفع في مصر أصوات المد الذي تمثله جماعات دينية مختلفة، وضعت شابة مصرية من ثوار التحرير صورتها عارية في مدونة خاصة على موقع «بلوغ سبوت» باسم : «مذكرات ثائرة عارية»، وقالت في حسابها على موقع تويتر : وضعت صوري باسمي لكي أعبر عن حريتي.
علياء المهدي، البالغة من العمر (20 عاما)، التي قالت إن صورتها العارية التقطت في شقة شريكها، طالبة في كلية الإعلام في جامعة القاهرة، وتدرس السياسة والإعلام في الجامعة الأميركية، وهي تظهر في تلك الصورة عارية إلا من جورب طويل وحذاء أحمر، وصورت على طريقة «nude photo»… وأضافت لوحات عارية وصورة لرجل عارٍ يمسك جيتارا.
المتعرية، تحولت إلى موضوع نقاش مثير للجدل، بين المشتركين المصريين على موقع «تويتر»، وابتدعوا لها «هاش تاغ خاص» بعنوان «NudePhotoRevolutionary»، ووجدت بعض المؤيدين لحقها في التحرر، وآخرون قللوا من أهمية الأمر، فيما توزعت آراء الغالبية بين هجوم حاد عليها، وانتقادات ساخرة، ونصائح لها بأن تعود إلى رشدها، ومن قال إنها تستخدم لتشويه صورة الثورة.
أحد «المتوترين» قال، إنها بالفعل كانت من المتواجدات في ميدان التحرير، وهي نفسها كتبت على إحدى صفحاتها في موقع «الفيس بوك» تؤكد ذلك وتضرر من أنها كانت تواجه انتقادات حين ترى برفقة «حبيبها»، وشكت من أن بعض المشاركين في اعتصام الميدان كانوا يفتشون خيام الاعتصام ليلا.
موقع «غلوبال فويس» للمدونين باللغات المتعددة، كتب تقريرا عن تعري علياء، وهي اعتبرت ذلك حرية شخصية، واصفة نفسها بأنها ملحدة منذ بلغت السادسة عشرة، وأنها تركت بيت عائلتها. وتتصدر صفحاتها على «تويتر» و«فيس بوك» صورة تجمعها مع صديقها كريم عامر، وهو مدون ملحد مشهور، كان قد سبق وقفه أمنيا وسجن لبعض الوقت بتهمة ازدراء الأديان.
كريم عامر نفسه علَّق على صفحة صديقته المتعرية الثائرة، قائلا بالأمس : لقد حققت مدونتك رقما قياسيا في عدد المترددين عليها، عداد المدونة يشبه عداد الثواني، وفي لحظات قفز الرقم من عشرة آلاف إلى واحد وعشرين ألفا «يلعن أبو الهوس الجنسي»… هكذا أضاف.
شهدت مدونة الفتاة المصرية العشرينية علياء المهدي اقبالا جماهيريا كبيرا وذلك بعد ان اقدمت الناشطة في حركة 6 ابريل على نشر صور لها عارية بالكامل عبر مدونتها التي اطلقت عليها اسم مذكرات ثائرة وعبر كل من صفحتها في فيس بوك وتويتر.
ويذكر ان ائتلاف الثورة المصرية كان قد اعلن برائته من تصرفات علياء المهدي واعتبرها شخصية متحررة وتحمل افكار متطرفة وغير منسجمة مع تقاليد الشارع المصري.
ويشار بان علياء نشرت صورها عارية تعبيرا منها عن حريتها كما دعت الى ثورة اخرى في مصر لتحرير المجتمع من العادات والتقاليد التي اعتبرتها بالية ومقيدة للحريات الشخصية.
كانت قد شهدت اقبالا كبيرا تجاوز المليون زائر يوميا فيما عزى صديقها كريم عامر ذلك الاقبال الى هاجس الجنس المنتشر في مصر والعالم العربي.
في اخر التطورات للحراك المتصاعد الذي احدثته المدونة علياء بصورها العارية
تقدم ائتلاف خريجي الشريعة والحقوق ببلاغ للنائب العام يتهمون فية طالبة بالجامعة الأمريكية وصديقها بنشر صورة عارية لها ولصديقها على صفحات الانترنت.
كان احمد يحيى منسق عام ائتلاف خريجى الشريعة والحقوق قد تقدم ببلاغ للمستشار عبد المجيد محمود النائب العام يتهم فيه كلا من علياء مجدي المهدي، الطالبة بكلية الاعلام بالجامعة الأمريكة بالقاهرة، وصديقها المدون عبدالكريم نبيل سليمان وشهرته كريم عامر، لقيامهما بشر صور عارية لهما على المدونة الخاصة باسم "قضية الحرية الجنسية"، وكذلك نشر "مذكرات ثائرة"، مما خدش حياء العامة وبث الأفكار الهدامة فى المجتمع.
كما اتهمهما البلاغ بازدراء الأديان، حيث وصفا الاسلام بغير مبادئة على خلاف الحقيقة تحت زعم استخدام أسلوب متحضر عن توجيه النفض بالاديان وطالب الائتلاف بفتح تحقق فى هذة الوقائع.
مفاجاة كبيرة صديق علياء من اسرة سلفية
فور ظهور علياء التي أطلق عليها عدد كبير من بيوت المصريين لقب "عارية الفيس بوك"، تساءل الجميع حول خلفيتها وحياتها ومدى صحتها النفسية للإقدام على فعل كهذا، ولم يترك اهتمامنا بالطبع صديقها الذي عرف نفسه على أنه الشاب الملحد كريم عامر والذي كان يتحدث على لسانها لوسائل الإعلام وبعد بحثنا عن أصل هذا الشاب وجدنا معلومات لم نكن نتوقعها بالمرة.
كريم عامر هو شاب مسلم اسمه عبد الكريم نبيل سليمان ولد في السابع عشر من يونيو عام 1984 لعائلة سلفية متشددة من مدينة الإسكندرية، عبد الكريم درس بالأزهر في المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية بالمعاهد الأزهرية وحصل عام 2001 على الشهادة الثانوية الأزهرية، بدأ عام 2005 في إنشاء مدونته الخاصة وأثارت آراؤه الجدل لتعديها نطاق العادات والتقاليد ولكم الجرأة المهول الذي كان يصدم قارئيه والذي دفع أسرته الى التبرؤ منه والانفصال عنه تماماً.
حبس كريم عدة مرات أولها عام 2005 بسبب مقال تناول الأحداث الطائفية فى محرم بك بالإسكندرية، وتحول الى مجلس التأديب بجامعة الأزهر التى كان يدرس الشريعة والقانون بها وفصل نهائيا من الجامعة، وسجن من جديد 4 سنوات في سجنى الحضرة وبرج العرب بالإسكندرية بتهمة ازدراء الدين الاسلامى وإهانة رئيس الجمهورية السابق محمد حسنى مبارك.
خرج كريم من السجن منتصف شهر نوفمبر من العام الماضى، وعاصر الثورة المصرية وشارك فيها هو وصديقته علياْ وتعرض فيها لمواقف أغضبته نتيجة اعتراض البعض على الطريقة الحميمية التي كانا يجلسان بها معاً في ميدان التحرير والتي لا تتماشى مع التقاليد المصرية.
مجلة "اتحاد الإذاعة والتلفزيون" أجرت منذ فترة مع عبد الكريم حواراً جمعه بالشيخ الصوفي طارق الرفاعي، تحدث فيه عبد الكريم عن إلحاده قائلاً: "أنا لم أكن فى يوم من الأيام - شأنى شأن الكثيرين - منتميا إلى أى دين بشكل حقيقى ، كل مافى الأمر أننى مثلى مثل غيرى ورثت هذا الانتماء وفرض على بشكل خال تماما من المنطق ، ولذلك قررت فى لحظة حاسمة التجرد منه حتى أكون متسقا مع نفسى وحتى لا أشعر بتلك الازدواجية التى تعتمل فى نفوس الكثيرين ممن يتعايشون داخل المجتمع وهم يتمزقون فى داخلهم من عنف الصراع الدائر بين ما يريدونه وما يريده المجتمع لهم" .
وتابع: "الإلحاد كما أراه هو إعادة التفكير فى المسلمات الدينية والمعتقدات الغيبية ، وبالتبعية فإنه يعنى التجرد من تلك الانتماءات التى تبنى على هذه المعتقدات لأنه لا يمكننى أن أعيد التفكير فى مثل هذه الأمور دون التجرد من الانتماءات المترتبة عليها وإلا سيصبح موقفى منها أو من غيرها غير حيادى بالمرة ، وبالتالى فأنا ملحد ولا أخجل من تعريفى على هذا النحو كونه أكثر تعبيرا عما يجول بداخلي".
في هذا الحوار أبدى كريم استياءه من المعاملة السيئة التي عامله بها امن حديقة الأزهر عندما وجدوه يحتضن صديقته في الحديقة واتهموه بالقيام بفعل فاضح بالطريق العام، وقال: "قررت تسجيل ما سيدور مستخدما كاميرا الفيديو فى الموبايل الخاص بى حتى أفضح تجاوزاتهم وأثبت حقى إن تم انتهاكه ، فاصطحبنى رجل الأمن إلى مكتب مدير أمن الحديقة وأبرز لى بعض الأوراق التى تحتوى على بعض النصوص القانونية المطاطة .. ثم طلب حضور أحد أمناء الشرطة وأبلغه أنه ضبطنا بفعل فاضح فى الحديقة وطلب تحرير مذكرة بما حدث بعدها تحدثت الى محاميتى هاتفيا وأخبرتها بما حدث فطلبت منى عدم التوقيع على اى اوراق أو محاضر ثم اصطحبنا أمين الشرطة الى خارج الحديقة وأعاد الينا بطاقاتنا الشخصية وانصرفنا دون أن يأخذ ضدنا أى إجراء رسمى وبعد انصرافنا طلبت منى حبيبتى علياء نشر الفيديو على موقع اليوتيوب لفضح التصرفات غير المسؤولة التى صدرت بحقنا من رجال أمن المنتزه الذين تدخلوا فيما لا يعنيهم وانتهكوا خصوصيتنا
Leave a comment