مدونة علياء المهدى - مدونة علياء المهدي- علياء المهدي - المصرية علياء المهدي - صور علياء المهدي 2012 - الناشطة المصرية علياء المهدي - عليا المهدي 2012 - المدونة علياء المهدي

dimanche 11 décembre 2011

صورة علياء المهدي المدونة المصرية التي نشرت صور لها عارية !





قامت احدى المدونات المصريات الثوريات والمسماة عالية المهدى بنشر صورها و هى عارية تماما على مدونتها “مذكرات ثائرة” و نشرت عالية صورتها عارية تماما و صورة اخرة لشخص عار تماما و رسوم اخرى لاجسام عارية فى تدوينة بعنوان “فن عارى” و قالت عالية فى تدوينة اخرى على تويتر انها قد التقطت هذه الصور لنفسها فى منزلها.

و قالت علياء المهدي المدونة المصرية التي نشرت صور عارية و تسمى نفسها عالية ماجدة المهدى :

“حاكموا الموديلز العراة الذين عملوا في كلية الفنون الجميلة حتي أوائلالسبعينات و اخفوا كتب الفن و كسروا التماثيل العارية الأثرية, ثم اخلعوا ملابسكم و انظروا إلي أنفسكم في المرآة و احرقوا أجسادكم التي تحتقروها لتتخلصوا من عقدكم الجنسية إلي الأبد قبل أن توجهوا لي إهاناتكم العنصرية أو تنكروا حريتي في التعبير”.

و قالت عالية انها التقطت الصور لنفسها و ذلك قبل شهور من تعرفها على حبيبها “كريم عامر” و انها ملحدة منذ ان كانت فى السادسة عشر من عمرها و نشرت عالية فى مدونتها صور لها مع كريم عامر واصفة اياه بانه حبيبها و كريم عامر ناشط سياسى و مدون مصرى ملحد و سبق ادانته و حبسه بتهمة ازدراء الاديان و يتشارك كل من عالية و كريم فى ادراة عدد من الصفحات مثل صفحة صرخات مدوية على الفايس بوك و مدونة ولد وبنت.

و كان كريم عامر قد هاجم 6 ابريل بضراوة ووصف بيان 6 ابريل بشأن معارضتها لاقامة الإحتفال الماسونى فى منطقة الهرم بانه بيان عنصرى و أنه مجرد مزايدة و دعاية سياسية و انتخابية رخيصة و ان تخلى 6 ابريل عن فكرتها الاساسية فى الحرية المطلقة من اجل الحفاظ على علاقتهم بالقوى السياسية الاسلامية و استمرار التنسيق بينهم.

وتباينت الآراء وردود الأفعال، حيث كتب محمد شعير من القاهرة .. ستدخل المدوِّنة المصرية علياء ماجدة المهدي موسوعة «غينيس للأرقام القياسية». إذ ارتفع عدد زوار مدونتها التي تحمل اسم «مذكرات ثائرة» من عشرة آلاف زائر إلى مئة وعشرة آلاف في يومين. هذا العدد الضخم من القراء جاء في محاولة للتلصّص على صورة عارية لعلياء الطالبة في «الجامعة الأميركية». الصورة كانت صدمة بالنسبة إلى البعض. لكنّها تأتي في سياق لا يستدعي الإدانة أو القبول، بل التأمل. وقد تزامن انتشار هذه الصورة، مع انتشار نوع آخر من الصور التي تقف على طرف نقيض لصورة علياء.

هكذا رأينا مشهداً لمجموعة من السيدات المنقبات، يرتدين السواد، وقد جُرِرن بالحبال. كما حرص «حزب النور» السلفي على استبدال وجوه مرشحاته للانتخابات بصور لوردة أو لأزواجهنّ. علياء التي اعتبرت أن كثيرين سيوجّهون إهاناتهم العنصرية لها بسبب الصورة، دعت المنتقدين ساخرة «حاكموا الموديلز الذين عملوا في كلية الفنون الجميلة حتى أوائل السبعينيات، واخفوا كتب الفن، وكسِّروا التماثيل العارية الأثرية… ثم اخلعوا ملابسكم وانظروا إلى أنفسكم في المرآة، واحرقوا أجسادكم التي تحتقرونها لتتخلّصوا من عقدكم الجنسية إلى الأبد، قبل أن توجهوا لي إهاناتكم العنصرية أو تنكروا حريتي في التعبير». لقد أرادت الشابة المتأثرة بالكاتبة النسوية نوال السعداوي، أن تتحدّى هذه اللحظة المليئة بقمع الجسد.

«صدمة» علياء ليست الأولى. فى رمضان الماضي، نشرت مواقع إلكترونية مؤيدة للرئيس المخلوع حنسي مبارك صورة لها وهي تقبّل صديقها كريم عامر، المدوّن الذي اعتقل بسبب عدد من التدوينات بعنوان «لا للتجنيد الإجباري». وكتبت مواقع الرئيس المخلوع عن انتماء علياء وكريم إلى جماعة «6 أبريل» المعارضة. لكن سرعان ما خرج كريم عامر، نافياً انتماءه إلى هذه الجماعة. إلا أن الحقيقة الأهم أنّ صورة القبلة لم تكن مختلسة، بل موجودة فى البروفايل الخاص بعلياء على فايسبوك. لم تخجل بها، أو تداريها، علماً بأنّ علياء وكريم يديران صفحات عديدة على فايسبوك، بينها «صرخات مدوية» ومدونة «ولد وبنت».

ورغم أن أغلب التعليقات على مدونة «مذكرات ثائرة» وصورها تحتوي على إهانات عنصرية وجندرية… إلا أن إقبال الكثيرين على دخول الموقع ومشاهدة الصورة أمر يثير الكثير من الأسئلة. وهو ما دفع كريم عامر نفسه إلى تشبيه عدّاد المدونة بـ«عقرب الثواني»، معتبراً أيضاً أن الدخول إليها بهذه الكثافة تعبير عن «هوس جنسي». تفاوت التعليقات يكشف أيضاً الكثير عن المجتمع المصري الذي يُعرف بأنه أكثر المجتمعات تحرشاً بالنساء. ولكن الأهم هو ما كتبه أحد المدونين اللبنانيين، معتبراً أن «الحريّة الشخصيّة حق، لكن ألا يجب مراعاة طابع المجتمع الموجود فيه؟». وأضاف: «النظام سيستغل هذه الحوادث لإظهار الثوار على أنّهم مجموعة من الناس التي نزلت إلى ميدان التحرير لتقيم العلاقات (العاطفية والجنسية) لا لتسقط طاغية». لكنّ صورة علياء هي صورة تطرح أسئلة بعيداً عن منطق الإدانة المجانية أو القبول المجاني أيضاً… إنّها تفتح سؤالاً كبيراً عن الجسد الإنساني باعتباره تهديداً لسلطات كثيرة.

وتقول علياء المهدي المدونة المصرية التي نشرت صور عارية في موقع مدونتها ..

” حاكموا الموديلز العراة الذين عملوا في كلية الفنون الجميلة حتي أوائل السبعينات و اخفوا كتب الفن و كسروا التماثيل العارية الأثرية, ثم اخلعوا ملابسكم و انظروا إلي أنفسكم في المرآة و احرقوا أجسادكم التي تحتقروها لتتخلصوا من عقدكم الجنسية إلي الأبد قبل أن توجهوا لي إهاناتكم العنصرية أو تنكروا حريتي في التعبير “.

كما ونفت حركة 6 أبريل نفياً قاطعاً انتماء الفتاة علياء ماجدة المهدي إلى الحركة، وقالت الحركة في بيان حصلت “العربية نت” على نسخة منه “بفحص أعضاء الحركة في قوائم العضوية لم نجد اسماً للفتاة علياء التي وضعت صورتها عارية على الإنترنت بدعوى الحرية”.

وبعد نفي “حركة 6 أبريل” نشرت علياء نفسها على صفحتها في فيسبوك نفيا قالت فيه: “أنا لست و لم أكن في أي وقت عضوة في حركة 6 أبريل و لم أقل بإنتمائي إليها و صورتي العارية التقطتها في شقة “والداي” وليس في شقة شريكي” في إشارة منها لصديقها كريم عامر .

وكانت قد كتبت سابقا على الفيسبوك بأنها التقطت بنفسها صورها العارية وهي في شقة شريك لها اسمه عامر، وفيه أيضاً التقطت صوراً للعراة الذين نشرت صورهم في المدونة، ووعدت بنشر المزيد.

كما أنها قالت بانتمائها للحركة منذ اليوم الأول لنشرها صورتها التي تحدث عنها عدد كبير من المواقع، وكانت ما تزال تكتب ذلك حتى اليوم الثلاثاء في مدونتها وموقعيها بالفيسبوك والتويتر، إضافة أن صديقها كريم عامر، كتب منذ أيام بانتمائه وانتمائها للحركة.

هذا ونعتذر لكم كإدارة عرب توب من نشر صور عليا المهدي العارية وذلك لخدشها للحياء العام ولكن صورتها المرفقة مع الخبر هي فعلا صورتها المأخوذة من حسابها في الفيسبوك.

Leave a comment